معنى كلمة قطر في آية الله تعالى ووجههم لن يثقل ازدراء ولا ذل، وقد أنزل الله القرآن الكريم على قلب سيدنا محمد في مراحل متفرقة، والدروس والمواعظ التي ذكرت. في سورة وآيات القرآن الكريم كثيرة، ومن خلال مقالتنا سنتمكن من التعرف على معنى كلمة قطر في قوله تعالى لا يثقل وجوههم بالازدراء أو الذل، كما سنتعلم. عن معنى قطر في القرآن الكريم.

معنى كلمة قاتر في آية تعالى ولا حقد ولا ذل يثقلان وجوههم

ووردت كلمة قطر في عدة مواضع في القرآن الكريم، وجاءت في سورة يونس، وفي سورة الفرقان وسور أخرى، وجاء كل منهما بمعنى مقيت، والقطر هو جمع القطر، و ولفظه قطر في مثل سبحانه وتعالى هو

  • قطر تراب لا ظلمة فيه.

معنى القطر في القرآن الكريم

ورد ذكر كلمة قطر في مواضع عديدة في القرآن وهي على النحو التالي

  • قال تعالى في سورة الفرقان {والذين إنفقوا ما لم يسرفوا ولا فقراء، وبينهم ثبات} أي لم يمنعواهم من الإنفاق والإنفاق.
  • قال تعالى في سورة الإسراء {وَكَانَ الرَّجُلُ مَأْلَمًا} أي الرجل كان بخيلًا في الانضباط.
  • قال تعالى في سورة البقرة
  • قال تعالى في سورة عبس {إِبْلِسْهَا زَهْرًا} أي القدوة.

أولئك الذين قاموا بعمل جيد وزادوا معنى النمو

تعتبر هذه الآية من آيات سورة يونس تحديدًا الآية 26، وتعني من فعل الخير، أي أولئك الذين عملوا الصالحات في حياة الدنيا وعبدوا الله حق العبادة والإضافة هنا. معناه النظر إلى وجه الله، وهو ترجيح التفسير الذي ذكره أهل العلم ومجموعة من الصحابة.

وهنا نصل إلى خاتمة مقالنا بعد أن نتعرف على معنى كلمة قاتر في آية تعالى، ولا نثقل وجوههم بالحقد أو الذل.