والعقبات هي الملائكة الذين يتبعون رجلاً أمامه وخلفه، يحفظونه بأمر الله، كما شرح رسول الله صلى الله عليه وسلم آيات الله تعالى، والصلاة والسلام. الصحابة – رضي الله عنهم – نقلوا التفسير من بعده فيقف مع تفسير الآية الشريفة ويتحدث عن المعوقات، كما يقول القاموس معانيها وأشياء أخرى.

حاسة

معنى المعوقات كما ورد في قاموس المعاني، أي الملائكة الذين يتبعون الإنسان ليلاً ونهاراً ويؤتمن على رعايته، والعقبات جمعها ومفردها، ويقال إن عقابها. وهذا بين شيئين، أي يجلب الواحد تلو الآخر.

العوائق هي الملائكة الذين يتبعون إنسانًا أمامه وخلفه، يحفظونه بأمر الله

خلق الله تعالى الملائكة من النور ليطيعوه ويعصوه فيما أمرهم به ويفعلوا ما أمروا به أي ليس لديهم إرادة للطاعة والعصيان، وقد أوكل إليهم مهام كثيرة بالحفظ والحماية. الإنسان ويكتب حسناته وسيئاته ونحو ذلك، والمعاقبون هم الملائكة الذين يعاقبون الشخص أمامه وخلفه يحفظونه بأمر الله

  • البيان صحيح.

أمامه عقبات وخلفه إسلام الويب

وذكر موقع إسلام ويب ما ذكره علماء التفسير الذين أشاروا إلى الآية الكريمة فقالوا “عنده عقبات” أي أن لله ملائكة يتبعون بعضهم البعض ليلاً ونهاراً. إذا صعدت ملائكة الليل، واتبعتهم ملائكة النهار، فإنهم يحفظونه من أمر الله. وقيل ولعل الملائكة تكلَّفه بحفظهم من الوحوش والحشرات والمضار ؛ لطفه معه، وإذا جاء القدر أحرار بينه وبينه.

فها نحن هنا في نهاية المقال الملائكة تتبع رجلاً أمامه وخلفه، تحفظه بأمر الله، وقد ذكرت رأي العلماء في التفسير في الآية الكريمة. . وما شابه ذلك.