شركة تدعم المثليين تعددت المثلية الجنسية في كثير من الدول العالم ولكن حرمت الاديان السماوية المثلية تعارض مع الطبيعية البشرية وتعد المثلية ليس لها بسبب محدد يوثر علي الميول الجنسية للشخص، وعلي الرغم الابحاث الدراسات التي اجرت لدي الاشخاص في الجوانب عوامل بيولوجية ، و الجينية والهرمونية والنمائية وثقافة والاجتماعية لم يظهر بسبب محدد ، ولكن الآراء العلماء ان الطبيعية، والتنشئة الاجتماعية لها دور الاساسي المثلية هي ميل انجذب العاطفي او الجنسي بين الشخص الي اخر من نفس النوع سواء الرجال او النساء او كلاهما.
حكم الشراء من شركة تدعم المثليين
او هي علاقات الجنسية تقيم بين طرفين من نفس نوع الجنسية، ومن نفس الفئة الرجال والنساء. يتم الاتصال الجنسي بين المرأة واخري كنوع من المثلية ويطلق عليها (السحاقة ) اما الرجل يجمع الرجل بالرجل من حيث اتصال جنسي ويسمي للوط كما ذكر في الدين الاسلامي قوم لوط الذين سيطرة عليهم الفاحشة وكانت ظاهرة هذا القومي الشذوذ الجنسي ، وانذرهم لوط بانهم يمارسون نوعا من الجنس لم يعرفه البشرية وان بطش الله وعقابه شديد، ولكن كذبوه، انكروا رسالته استمروا في ارتكاب الفاحشة والمعاصرة حتي امر الله هلك قوم لوط.
قول الله تعالي ( كذبت قوم لوط بالنذر انا ارسلنا عليهم حاصبا الا لوط نجينا بسحر نعمة من عندنا كذلك نجزي من شكر ولقد أنذرهم بطشتنا فتماروا بالنذر ) سورة القمر اية ٣٣: ٣٦
قال الله تعالي : (ولوطا اذ قال لقومه أتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من احد من العالمين انكم لتاتون الرجال شهوة من دون النساء بل انتم قوم مسرفون وما كان جواب قومه الا ان قالوا اخرجوهم من قريتكم انهم اناس يتطهرون ) سورة الاعراف اية ٨٠: ٨٢
اقرا ايضا:- ما هي الشركات التي تقاطع المثليين
حكم الدين في المثلية
وفقا لعديد من التفسيرات نحو المثلية او المثلي المقصود بها الرجال او النساء الذين يقومون ممارسة النشاط الجنسي الحكم الرجم حتي الموت، ويتم علي يد جماعة من المسلمين. كما ان اجمع العلماء الفقه الرجل الذي يمارس الجنس المثلي يجب اي يقتل. ولكن الحكم علي المثلية في الدول العربية جناية يعقب عليها القانون بحبس.
حكم الشراء من الشركة تدعم المثليين
يحوز لك الشراء منتجات من هذة الشركة او غيرها ، لو كان اصحابها مفسدين ، لكن افضل الشراء من المسلمين او غيرهم حتي لا تساعد علي نشر الفساد والفواحش .فقد كان النبي صلي الله عليه وسلم يتعامل مع اليهود وغيرهم من الكفار ففي الصحيحين عن عبدالله – رضي الله عنه قال اعطي رسول الله صلي الله عليه وسلم خبير اليهود : أن يعملوها ويزرعوها ولهم شطر ما يخرج منها . وفي الصحيحين عن عائشة قالت اشتري رسول الله صلي الله عليه وسلم من يهودي طعاما بنسيئة ، فاعطاه درعا له رهنا . ولذلك التعامل الحقيقي والاتجار مع الكفار مباح