يتسأل العديد من المسلمين من هو الصحابي الذي تعادل شهادته شهادة الرجلين قد كان جميع أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم في عهده يد واحدة، فكانوا يدعمون الرسول في دعوته إلى الإسلام، ويدافعوا عنه ورافقوه معظم حياته، حيث نال بعضهم ألقاب تتناسب مع صفاتهم العظيمة، كما كانوا يقومون بتصديق النبي ﷺ في رحلة الإسراء والمعراج، فقد نتعرف معاً على من هو الصحابي الذي تعادل شهادته، ثم سبب ذلك تابعوا معنا خلال السطور القادمة لنتعرف معاً.

من هو الصحابي الذي تعادل شهادته شهادة الرجلين

الآن سنتعرف علي من هو الصحابي الذي تعادل شهادته شهادة الرجلين، حيث أنه سؤال يبحث عنه الكثير من الناس وسنقدم لك الإجابة الدقيقة في السطر التالي:

  • يعد هو أسد الغابة “خزيمة بن ثابت”، الفقيه ابن الفاكه بن مالك بن أوس الأنصاري، ووالدته كبشة بنت أوس، وكان يعيش في الكوفة ويلقب بأبي عمارة.
  • يعد من أوائل الذين دخلوا في الإسلام وكان من أفضل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ لأنه كان من أوائل السلف في الإسلام.
  • بينما كان من المشاركين في تدمير الأصنام بجانبه وانضم إلى النبي صلى عليه وسلم، في نصره النسيان.
  • كانت معركته الأولى هي غزوة أحد، ورأى بدر ثم معارك عديدة أخرى وكان له دور جيد في يوم الانتصار.
  • قد كان له أيضًا ابتسامة عمل مهم في كتابة القرآن من الاثنين والآيات التي كتبت فيها في سورة البراءة عندما كتب عثمان القرآن.

لماذا شهادة خزيمة بشهادتين

  • يعد السبب في ذلك أنه شهد شهادة حق للرسول صلى الله عليه وسلم، لأنه يعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم لا يكذب وذلك في واقعة شراء الرسول جمل في حديث خزيمة ابن ثابت نقطة الأنصاري ما هو أبلغ من هذا.
  • ذلك لأن النبي صلى الله عليه وسلم اشترى طاولة من رجل عربي واتفق معه على ثمن البعير، والرجل يعيده وركب الجمل إلى المدينة حتى أعطاها إياه، لذلك لم يكن الرجل المسلم يعلم أن النبي قد اشترى هذا البعير.
  • كما أعطى العربى ليبتاع جملا، فقال: بكم فقال بكذا واعطى ثمن أعلى من الثمن الذي أعطاه له الرسول صلى الله عليه وسلم، الذي اتفق معه عليه فجاء الاعرابي إلى النبي وقال له هل تشتري هذا الجمل أو أن ابيعه للمشتري فقال النبي يا أعرابي الم تبيع لي هذا الجمل فقال له ما بعتك شيئاً.