حكم ساخرة عن الناس التافهة.. هناك العديد من الأشخاص يعيشون في الحياه بلا مبدأ لا يعرفون ما قيمة اللحظة التي يعيشون فيها ويعيشون من وقت لآخر ومن لحظة الثانيه بأقنعة يضربون بها من حولهم بأسوأ الصفات فقد يكون منهم المنافقين غفلاء وعن تعليم الحق والإسلام والعلم والبشرية ويعيشون وفقا لمبادئ الفساد والغفلة فنحن نعيش زمنا يتسم بالرفاق الاجتماعيه زمن تأتي فيه العلاقات بكثير من الاقنعه وعدم وضوح الفكر والمبادئ.

حكم ساخرة عن الناس التافهة أصحاب الوجهين

قد تنتشر أمراض النفوس في المجتمع تقوم بهدم كثير من العلاقات والاسر وقطع الارحام وعن بلال بن سعد قال لا تكن وليا لله في العلانية، وعدوه في السر فماذا يفعل المرء بين اهل الخداع فى ارض النفاق؟ المنافق ليس بشخصية ثابته بل متقلب القيم والمبادئ لأنه مجرد منها ويصنع قيمه ومبادئه وفقا لمتطلبات هويته الشخصية من الكذب ،والخداع ،والمراوغة،وشر المنافقين قوم لم يستطيعوا القيام بفضائل الحق فأصبحوا من منافقين العلاقات الاجتماعية والأيدي التي تصنع أكاليل الشوك فما قال لهم أحد أن النفاق من كبائر الذنوب،فقد يوجد الكثير من الناس لما يقدمون من أقوال قد تكون ما ساب الضرر وسوء وحزن للكثير من الأشخاص في حياتهم.

تعرف على بعض الحكم الفريدة لجموع ذات الوجهين

من العبارات قد تكون في حد ذاتها من أقوى دلائل اقوال وحكم يمكن أن يستفيد من تفسيرها الكثير من القراء حيث تؤثر الكثير من العلاقات الغير امنه وصحيه على الكثير من الناس في المجتمع ككل وفي ظل الآونة الحالية وانتشار السوشيال ميديا فقد يأتي كل أمر بالسلب والإيجاب بناء على التعامل الشخصي من قبل الإنسان وهناك من الأفكار الغير امنه تكون ادعاء بلا معرفة،مناظرة لآراء بعض العلماء فإن المنافق هو من يمتلك قناع عذب الكلام توصيل له برساله مؤكده من تصديقه الى كلامه فهو من يكون صاحب اللسان أن اليسر والقلب المضر وعن قول أحد العلماء “ادولف هتلر”

اقرأ أيضًا: حكم الختان في حق الذكور المذاهب الأربعة

الأغنياء الذين يعتقدون الفقراء سعداء فهم لم يكونوا أكثر غباءا من الفقراء الذين يعتقدون ان الاغنياء سعداء وهناك من الأقوال تشرح كثير من أمور الناس التافهه ومنها ما يلي :-

  • أما العاملون المثابرون فهم في سكون ووقار لأنهم مشغولون ببناء صرح من المجد وإقامة هياكل من النجاح.
  • وان تعليم الناس وتسقي فيهم في حد ذاته ثروه كبيره من العلم،والذي يعتز بها الجميع لتبني مستقبل باسس علميه حيث ان العلم مناره العقل يخلص الانسان من كثير من الافكار السلبيه التي تاتي بصاحبها الى الهلاك وتجعل من حوله يبتعد عنه ويعيش حينها بدائره مغلقه على نفسه من العزله والانطواءية بسبب افعاله.
  • فاحذروا من أهل النفاق ، فإنهم الضالون المضلون ، الزالون المزلون ، قلوبهم دوية ، وصحفهم نقية.
  • قد تكون من امراض النفوس التي انتشرت في مجتمعنا النفاق لياتي ويفرق الاحبه ويفسد العلاقات واشد الناس نفاقا من امر بالطاعه ولم يعمل بها ويننهي عن المعصيه ولم ينتهي عنها.
  • يدعون الاصلاح على الرغم من مساوئهم وضلالهم فالمنافق ليس له شخصيه ثابته ولا قيم مهزومه من الداخل فنحن نجد تلك المنافقون في كل مكان يرتدون اقنعه زائفه للأسف نحن في مجتمع لا يرى بالعين بل يرى بالاذن.
  • فإذا سمعت رجلا يقول فيك من الخير ما ليس فيك فلا تؤمن ان يقول فيك من الشر ما ليس فيك وفي المجامله هي النفاق الصغير.
  • ونعيش في هذه الحياه في معركه نكون فيها البعض يقود والبعض يقاد نحن في دار اختبار فأين أنت فيها الآن.

ولم ينتهي بنا الحديث مهما طال نحن نعيش في مجتمع يعانى فية الكثير من وجود تلك الاشخاص ندرك ولا نعلم من يسيء الينا تلك الشخص الذي يتسم بالنفاق ام الشخص الذي يتحدث ويتكلم دائما بالمثاليه وحقيقه انه لا يرغب في ان نكون في دائره العيش بسلام يعدي هذا الخلق من اسوا الصفات واسوا المبادئ والاخلاق التي نجدها دائما في الكثير من من حولنا في نجاح قيم من العلاقات سواء الأسرية أو العمليه أو المهنيه هي الوضوح والشفافيه والتمتع بالاخلاق الرفيعه فنحن نعيش فى عصر التفاهه نصف العالم يعيش الحياة والنصف الآخر

وصلنا في الأخير لتوضيح كافة الأمور والحكم الساخرة التي يمكن قولها عند مقابلة أي من الأشخاص ذات الوجهين من أجل إيقافهم عند حدهم وإبعادهم عن طريقنا خاصةً في ظل وجود الكثير من الأشخاص الذين لا يعرفون ماذا يقولون في تلك المواقف المحرجة.