هل صحيح شى ان تدعم الشواذ المثليين  أصبح خبر دعم شركة شى ان الشواذ المثليين الأمر الشاغل لكثير من رواد الشبكات التواصل الاجتماعي حيث تعد شركة شى ان الشركة الصينية واحدة من المتاجر الالكترونية التي تم تنشيطها عبر الإنترنت والتي تقوم منتجاتها بكثير من دول العالم كونها متجر تجزئة صيني بمجالس الأزياء وتحقيقها انتشاراً واسعاً بدول الشرق الأوسط وأن هذا المتجر يعتمد نظام سلسلة التوريد السريع، وهي البيع بالتجزئة في الوقت الفعلي حيث أصبح الأمر الذي أحدث تريند عبر مواقع التواصل الاجتماعي تويتر ،وفيسبوك، والكثير من المواقع الأخرى عن هل شي ان تدعم الشواذ المثليين.

هل صحيح شى ان تدعم الشواذ المثليين

أصبح هذا السؤال أحد الترندات بمواقع التواصل الاجتماعي في هل من اجابه؟ دعونا نتعرف أولا عن ما معنى ظاهرة الشواذ حقيقة أنه عملية من عمليات الانجذاب للطرف الآخر على غير العادة وعلى غير ما ينص عليه الشرع والشواذ في اللغة العربية تعني مخالفة القياس أو العادة وأن هذا الشذوذ يمثل الكثير من الاضرار بالمجتمع وتأتي هنا الاجابه على شى ان تدعم الشواذ المثليين

أولاً:- شي ان متجر تجزئه مخصص بعالم الازياء وما يتعلق به من ملابس رجالي ونسائي ،واكسسوارات، واحذية وعطور متنوعة وأيضا العديد من المنتجات الاخرى ولقد تم تأسيسه عام 2008،حيث قامت شركة شى ان بنشر صوره خاصه بالاكسسوارات وعليها علم من اعلام الشواذ وهو علم الرينبو وأن هذا العلم المثليين وهو عبارة عن مجموعة من الألوان التي تأخذ شكل قوس قزح فنعم هي تدعم الشواذ،وبعد ان تم نشر هذه الصور هذا الأمر الذي أثار الغضب بالدول العربيه الاسلاميه، والمطالبة بمقاطعة هذه الشركة ومنتجاتها وهذا ما قد تم حدوثه فعلياً.

تابع المزيد : اكونت نيرة اشرف الرسمي فيسبوك انستقرام تيك توك بعد مقتلها على يد زميلها

 العوامل التى أدت إلى انتشار الشذوذ وما يعود على المجتمع من أضرار 

لقد صرحت الكثير من البلدان ان كثير من الدول العربية في كثير من الأوقات قد قامت بمحاربة هذه القضية، ووضع قوانين للحد من ذلك وكان من بين هذه الدول المملكة العربية السعودية، قطر الامارات ،ودول الخليج العربي والاسلامي وهناك من الدول من قاموا بتطبيق حكم الإعدام عن فعل ذلك ،حيث أن ذلك يمثل الكثير من :- انتشار الجرائم القتالية بالإضافة إلى أن ذلك يخالف تعاليم الدين الإسلامي، والأخلاق والقيم الإنسانية فنحن نربي أجيال قادمة، وهذا ما يدمر كثير من الأسر بالمجتمع.