أصالة الحديث هو الاختلاس الذي سرقه الشيطان من صلاة العبد. السنة النبوية هي المصدر الثاني للشريعة الإسلامية، وكل ما ورد فيها من الأحاديث النبوية عن الرسول – صلى الله عليه وسلم – جزء من الشريعة التي نصت على صحة ما ورد، ومن خلال المقال من خلالنا سنتناول الحديث عن أحد هذه الأحاديث النبوية وهو حديث عن اختلاس الشيطان ومدى صحته وسلسلة نقله.

نص حديث الخطف أن الشيطان يسرق من صلاة العبد

روت عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها حديثًا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما طلبت منه أن يتوجه في الصلاة أو يظهر رأسه، والحديث هو

أصالة الحديث هو التسريب الذي يسرقه الشيطان من صلاة العبد

يعتبر الحديث اختلاساً بحديث صحيح، استناداً إلى خلاصة حكم الراوي، وهو البخاري، ولكل حديث نبي درجات متفاوتة بحسب صدق الراوي ومصدره ومصدره المحدث. فتنقسم الأحاديث إلى رتب أصيلة وجيدة وضعيفة وغيرها.

شرح الحديث إبليس يسرق من صلاة العبد المختلس.

وقد ذكرت المصادر الشرعية هذا الحديث النبوي بنصه وحديث آخر يؤيد نفس المعنى، حيث نهى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – عن الانقلاب في الصلاة بتحريك الرأس إلى اليمين. أو يسار من اتجاه القبلة التي ينصب فيها المصلي، ونص الحديث يصف فعل الانعطاف بسرقة ما فيه. من الانحراف والانقطاع الذي يصيب المؤمن في الصلاة وهو بين يديه. الله يبتعد عقله عن الصلاة ويرفض الصلاة.

حسم الانتباه في الصلاة

حكم الالتفات في الصلاة رديء، وصحته صحيحة، لكن فيه نقص في نقصها، ولو للحظة، وهذا إجماع جمهور العلماء ومنهم أهل العلم. شيخ. ويؤكد ابن باز وابن باز، إذا كان التنبه على حاجة في الرأس إلى الإذن بدخول أحد، فلا حرج في ذلك، أشار الرسول في صلاته في أقوال الناس عن الظاهر ومنهم الشيخ. قال المتولي “ حكم الاستدارة محرمة، إلا للضرورة القصوى لقلة الخشوع، وإبعاد جزء من بدن المصلي عن اتجاه القبلة.

وهنا وصلنا إلى خاتمة مقالتنا، صحة الحديث وهو الاختلاس الذي سرقه الشيطان من صلاة العبد، وصحته حديث صحيح، وقد جاء ذكره بسبب كراهية المصلي الذي يتحول. بعيدًا أو يشير بالإصبع. على رأسه، فهو فعل ينزل الصلاة.