إن الإصرار على محبة غير الله مثل محبة الشرك بالله أكبر أو أقل، فالمؤمن الصادق هو من يحب الله تعالى أكثر من أي شيء آخر، حتى لا يجادله مخلوق في محبته لله تعالى، أيا كان. هو. إنها. وهو يحبه أكثر مما يحب الله -تعالى- لذلك فهو في خطر كبير، وفي هذا المقال سينقل الجواب عن سؤال قرار حب غير الله كمحب لله.

إن قرار محبة شخص آخر غير الله هو مثل محبة الله، أو الشرك، أو أكبر أو أقل

ولم يشر العلماء في حكم من يحب غير الله – العلي – محبة الله تعالى، لكنهم قالوا إن محبة غير الله مثل محبة الله

  • اصغر الطعم.

التفسير ومن الناس الذين يتساوون مع الله

يقول تع في سورة لبقرة {وَمِنَ سِ مَن مِن دُونِ الذي اعتاد الناس أن يعبدوه ويحبوه كما يحب المسلمون الله تعالى، لكن يحب المسلمون الله -تعالى- أكثر من الوثنيين يحبون أصنامهم، وقد قال بعض العلماء أن المتساوين هنا هم والقادة الذين يتبعهم العاصون ويعصون الله -تعالى- لمصلحتهم، وقيل غيره، والله أعلم.

تعريف الشرك

وقد قال العلماء أن الشرك في الشرع يعني أن يكون في ملكه شريكًا لله تعالى، كما في قوله تعالى {وَلَمَّا قَالَ لُقْمَانُ لَبِينَهُ وَيُنْظِرُهُ يَا ابْنِي لاَ تَشْرِكُ. شركاء مع الله. إنه يشمل جميع الأديان غير الإسلام، لذلك فإن الشرك عندنا أكثر خصوصية من الكفر بشكل عام، لأنه به كل الشرك كفر بالآلهة، ولكن ليس كل الكفر هو الشرك بالله.

وحتى الآن تم الانتهاء من المقال الخاص بحكم محبة غير الله، كحب الله هو الشرك بالله أكبر أو أقل، بعد دراسة إجابة هذا السؤال والبيان التفصيلي في تعريف الشرك وغيره.