يجوز استعمال أي إناء طاهر إلا ما يصنع منه، وهو من الأسئلة التي يجيب عليها علماء أهل السنة والجماعة ويوضحونها. الإناء نقي إلا مما يصنع.

قدر من الذهب والبرسيم

كان استعمال الأواني الذهبية والفضية شائعاً بين الطبقة الأرستقراطية التي ميزت الناس عن الفقراء بين الناس، وهي نوع من الإسراف.

يجوز استعمال أي إناء نظيف إلا ما يصنع منه

استعمال الأواني لوضع الطعام والشراب فيها مباح شرعا إذا كانت هذه الأواني طاهرة، أي استعماله مباح واستعمله الناس، ولم تتخذ الشريعة الإسلامية موقفا سلبيا فيه، إلا أنه يجوز استعمال أي إناء خالص غير ما هو مصنوع من

  • ذهب أو فضة أو أيا كان مموها.

الدليل على استحالة الأكل من الأواني الذهبية والفضية

والدليل على تحريم استعمال الأواني الذهبية والفضية في الأكل والشرب ما نقل عن عبد الله بن عقيم الجهني – رضي الله عنه – أنه قال كنت مع حذيفة بالمدينة.، لذلك طلب حذيفة الماء، فقام بالشهد أُخْبِرُكُمْ أَنِّي أَمَرْتُهُ أَمَرْ وَفِيهِ، فإنَّه رَسولَ للهِ صَلَّى عليه، ق لَشْبِرُكُمْ أَنِّي أَمَرَ وَلَ وَلْبِب، وَلَ إنَ وَ لَفِضِبِ، وَلَ إنَ وَ لَفِضِب، لدُّنْيَ لآخِرَةِ لآخِرَةِ لآخِرَةِ لآخِرَةِ لآخِرَةِ لآخِرَةِ لدُّنْيَ لدُّنْيَ لدُّنْيَ لدُّنْيَ لدُّنْيَ لدُّنْيَ. وفي رواية ذكره. ولم يذكر يوم القيامة في الحديث. وفي رواية كنت مع حذيفة بالمدينة، فذكر عنه ولم يقل يوم القيامة.

وقد وصلنا هنا إلى آخر مقال في جواز استعمال أي إناء طاهر إلا المصنوع.