تفسير آية ومن لم يتوب فهم الظالمون، لأن القرآن الكريم هو كلام الله تبارك وتعالى، أي أن الله تعالى يرسل كلامه إلى العبد أي. هذا الكلام هو دستور يجب على المسلم احترامه، وإلا فسوف يتسبب في خسائر لا تطاق. جلس مع الجماعة.

ولا تنادي بعضنا بأسماء الآية كلها

ق لله تع في سورة سورة {يَ أَيُّهَ آمَنُو يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن عَسَىٰ عَسَىٰ أَن يَكُونُو مِّنْهُمْ وَلَ نِسَ نِسَ ءٍ ءٍ أَن يَكُنَّ خَيْرً ۖ ۖ وَلَ تَلْمِزُو أَنفُسَكُمْ وَلَ وَلَ تَنَ تَنَ ۖ ۖ بَزُو بِ لْأَلْقَ لْأَلْقَ لْأَلْقَ لْأَلْقَ لْأَلْقَ لْأَلْقَ لْأَلْقَ لْأَلْقَ لْأَلْقَ لْأَلْقَ بِ بِ بِ لَرَّمْ يَتُبْ فَأُبَّبَأَ أَفْرَاحُونَ.

تفسير الآية ومن لم يتوب فهؤلاء هم فاعلي الشر

يبدأ الله – تبارك وتعالى – مخاطبته للمؤمنين بقوله “يا أيها الذين آمنوا”. وهذا يعني أن على المؤمن أن يستمع بعد ذلك ليعرف وصية الله تعالى تبارك وتعالى. فالله القدير الجليل يتبع كلامه من أمره بعدم الاستهزاء بمجموعة من الناس ومعناها، أي عدم الاستهزاء بشخص من آخر ومجموعة من جماعة. لأن هذا الفعل يدل على إذلال المسلم، وهو ما لا ينبغي، ولعل المضحك عليه أفضل من المحتقر، وهذا هو الحال في كثير من الأحيان. لأن السخرية تأتي فقط من قلب مليء بالازدراء والكراهية، كما أنه من الأعرج عدم قيام المرأة بهذا الفعل.

معنى الاسم، أي أن يستعير المسلم لأخيه المسلم بلقبه، أو أن يلقبه بلقب يكرهه، وهذا دعاء. لكن إذا كان اللقب لطيفًا على الشخص، فهذا ليس مسيئًا والفعل ليس ذنبًا، فمن السيء أن يقوم المسلم بذلك الفعل أو يشوه شخصًا آخر باسم لا يحبه، بدلاً من تصديقه وتصرفه. بعده. شريعة الله تبارك وتعالى، والذي لا يأتي بالتوبة الصادقة والصادقة، يمدح أخاه بعد أن ينتقده. وهو يخاطبه بالخير بعد أن تكلم عنه بالشر فهو واحد. من الذين ظلموا أنفسهم، فإن البشر منقسمون إلى تائب صالح وخاطئ ظالم وظالم لنفسه، والله أعلم.

مع من تنزل ولا تتشاجر على الاسم

وقد نزل قوله تعالى (تبارك وتعالى) أن لا ينادي أحدهم الآخر بألقاب، كما روى عن أبي جبيره بن الضحاك عن جنراله وعن أبيه ” لقد جاء إلينا النبي صلى الله عليه وسلم، فنادى الرجل الرجل أن ينبذه، فقال يا رسول الله، يكرهه. فأنزل (ولا تنادي بعضنا بعضا بألقاب). فالأصل أن الشريعة الإسلامية جاءت لحفظ الصداقة بين أبناء الأمة، والتشهير يسبّب النفوس البغيضة والبغضاء والحقد، والله أعلم.

وهنا انتهينا من آخر مقال في تفسير آية، ومن لم يتوب فهؤلاء هم الظالمون.