ما المقصود بالمفاتيح في سورة الفجر القرآن الكريم هو نهج البلاغة الذي تستمد منه اللغة العربية قواعدها وجمالياتها ومعانيها. وهي مصدر هذه اللغة التي تتميز بمفرداتها المميزة، والتي عادة ما تكتسب كلماتها معاني مختلفة كما هو الحال مع هذه الكلمة المذكورة في القرآن الكريم. لها دلالة ومعنى خاصان أراد الله تعالى أن يوضحها لنا، وفي مقالنا اليوم سنتعرف على معنى هذه الآية وما هو المقصود بها.

سورة الفجر

سورة الفجر هي إحدى السور المكية التي نزلت على النبي – صلى الله عليه وسلم – في مكة المكرمة. في إشارة إلى القسم الذي قطعه الله تعالى في أول السورة، حيث أقسم الله تعالى فجرًا وعشر ليالٍ، قال الله تعالى في كتابه الحكيم {والفجر * وعشر ليالٍ * والشفاعة والعدد الفردي. * والليل عند غروب * وغروب الليل.

ما المقصود بالمفاتيح في سورة الفجر

وجاء لفظ المسامير في سورة الفجر في قوله تعالى {وثمود هم الذين طعنوا الصخر في الوادي * وفرعون بالمسامير}. ووثق فرعون المعذبين بها واوثقهم في اربعة مسامير. أربعة أقدام وأبنيتها المعروفة الأهرامات والله تعالى أعلم.

ما المقصود بالمفاتيح في سورة الفجر إسلام ويب

وقد ذكر العلماء في موقع إسلام ويب معنى هذه الكلمة الواردة في الآية 10 من سورة الفجر، وتفسيرها على النحو التالي

بهذا نصل إلى ختام مقالنا الذي حمل عنوان ما هو المقصود بالمفاتيح في سورة الفجر، والذي تعلمنا من خلاله معنى هذه الكلمة في عدة تفسيرات، كما علمنا عن سورة الفجر وكل ما فيها. معلومات عنها.