كان موقف أبي بكر الصديق رضي الله عنه الحزم على المرتدين، صوابًا أم باطلًا. وفيما يلي نعلق حلاً لسؤال موقف أبي بكر الصديق – رضي الله عنه – هو الحزم على المرتدين و.

من هو أبو بكر الصديق

أبو بكر الصديق هو الصحابي الجليل عبد الله بن أبي قحافة التيمي القرشي. تولى أبو بكر الصديق خلافة الراشدين فور وفاة الرسول. كان الخليفة الراشدي الأول كما يروي السرد السني. وهو خير الناس بعد الخلافة، بل يعتقدون أن الإمام علي بن أبي طالب -رحمه الله- هو أول الخلفاء الراشدين. اشتهر أبو بكر بزهده وإيمانه الكبير بالله.

وكان موقف أبي بكر الصديق رضي الله عنه الحزم على المرتدين

المرتدون هم الذين ارتدوا عن الدين الإسلامي وتركوه قولاً أو فعلاً أو كليهما معاً، وعادوا إلى الفسق والفجور – لا قدر الله -. أما بالنسبة للدولة، فقد كان أبو بكر محبًا للدين الإسلامي ومدافعًا عن الحق، ومن أشهر أقواله عن المرتدين “هل ينقص الدين وأنا حي ..!” لذلك فإن الإجابة الصحيحة على هذا السؤال هي

  • العبارة الصحيحة.

صفات أبي بكر الصديق

تميز الصحابي الكبير أبو بكر الصديق بعدة خصائص أبرزها

  • زاهد في الدنيا يحب الدين الإسلامي ويدافع عنه.
  • طيب القلب، لطيف مع الناس، يحب فعل الخير.
  • لقد أنفق كل ماله في سبيل الله وفي فعل الخير ولم يكدس ثروة.
  • كريم ومخلص وصادق وصبور ومرن.
  • أحب الناس النبي محمد وسلموه على نفسه أثناء الهجرة.
  • أول من ساهم في جمع القرآن الكريم وأخذ زمام المبادرة لفعل الخير.

بهذا القدر من المعلومات نختتم هذا المقال الذي حمل عنوان أبو بكر الصديق رضي الله عنه موقف الحزم تجاه المرتدين.