يستحب عند إزالة الحاجة إلى الاحتفاظ بالأعضاء الخاصة لتلافي ذكر الله تعالى الذي يخفي عن الأنظار، كما أن الشريعة الحكيمة قد فعلت حتى لتخفيف الحاجة إلى مجموعة من الآداب التي يجب على المسلم مراعاتها، فتجلس. مع إجابة السؤال بالإضافة إلى الحديث عن التسمية لتسهيل الحاجة في الشريعة الإسلامية وهذا من الأمور.

يستحب عند قضاء الحاجة أن يحافظ على العورة، حاشا لذكر الله تعالى المستور عن الأنظار.

القضاء على الحاجة من الأمور التي خلقها الله تعالى في ابن آدم، ولكن به خلق مجموعة من الشروط والآداب لها يستحب للمسلم الوفاء بها، وقد ورد في بعض المصادر الإسلامية أنه يستحب عند التفتيح وحفظ العورة والابتعاد عن ذكر الله تعالى في العتمة.

  • وهذا هو الحال.

يحرم استقبال القبلة في قضاء الحاجة

والقرار باستقبال القبلة عند الإرخاء أو الدوران غير جائز شرعاً بل حرام، قال رأيت ابن عمر يركب في اتجاه القبلة، ثم جلس يتبول إليها. قلت يا أبا عبد الرحمن أليس هذا نهيًا قال نعم، يحرم في الحيز، فإن كان بينك وبين القبلة شيء لا بأس به.

تسمية عاجلة

من آداب قضاء الحاجة في الشريعة الإسلامية

  • أن يقول المسلم عند دخوله الخلاء “يا رب إني أعوذ بك من الشر والظلم”، وعندما يخرج يقول “غفرانك”.
  • تغطية عيون الناس.
  • عدم إدراج ما يذكر فيه ذكر الله كالخاتم ونحوه.

وهنا انتهينا من آخر مقال أنه يستحب عند قضاء الحاجة أن يحافظ المرء على عورته، تفاديا لذكر الله تعالى المستور عن الأنظار.