قرار بقول صدق الله العظيم بعد قراءة القرآن، فالقرآن الكريم آيات الله تبارك وتعالى التي أنزلها على العبد والنبي محمد – الصلاة والسلام. صلى الله عليه وسلم – بالوحي منه، والقرآن الكريم هو الكتاب الوحيد الذي لم يحرف. بعض الناس يقولون الحق لله العظيم بعد أن ينتهوا من التلاوة ويظل مصمماً على قول هذه العبارة. وماذا يفكر فيه علماء السنة.

قرار قول الحق لله العظيم بعد قراءة القرآن

إن قرار قول الحق لله تعالى بعد قراءة القرآن عمل غير قانوني في الإسلام. لأنه لم يرد عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ولا عن الصحابة الكرام من بعده رضي الله عنه، وهذا ليس بالتشريع بل ما قدمه. في اعمار لاحقة. أي في العصور التي أعقبت عهد النبي – صلى الله عليه وسلم – والصحابة المخلصون رضي الله عنهم، والأفضل للمسلم أن يلتزم بما هو عرفي. على لسان رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فيأمن المستجد.

قرار قول الحق لله العظيم لابن عثيمين

ذكر ابن عثيمين – رحمه الله – عدم شرعية قول صدق الله تعالى بعد أن انتهى المسلم من قراءة القرآن الكريم، وقال في نص فتواه

حكم قول الصدق لله الإنترنت الإسلامي العظيم

وذكر موقع إسلام ويب أنه لا يجوز التمسك بقول “إخلاص الله العظيم” في كل مرة ينتهي فيها من تلاوة القرآن الكريم، حتى لو كان بنية التذكر. لأنه في هذا المكان مسألة ذاكرة محدودة، والتذكر المحدود لا يصح إلا بالدليل عليه، وقد ذكر العلماء المعاصرون واللاحقون أن هذا القول من البدع الإضافية التي لا يجوز للمسلم أن يقولها أو يظهرها. مع، حتى لو كانت مسألة عبادة. لأن العبادة تحتاج إلى دليل شرعي حقيقي لكي يأتي المسلم ويفعلها، والله أعلم بكل شيء.

لقد وصلنا هنا إلى آخر مقال في حكم قول صدق الله تعالى بعد قراءة القرآن وقد ذكرنا حكمه في الشريعة الإسلامية وما رأي الشيخ ابن عثيمين رحمه الله. عليه – في الأمر وما هي الأدلة التي اعتمد عليها العلماء في أقوالهم.