دعاء اليوم الرابع من ذى الحجة 1441، ادعية العشر ايام الاولي من ذي الحجة هي الأيام المباركة التي ينتظرها المسلمون في مختلف الدول العربية. نحن نعيش معك ، حالة الروحانية التي تسود الجميع في تلك الأيام ، والبركات التي تحدث عنها القرآن الكريم ، والتي حددتها السنة النبوية في فضائل عظيمة مختلفة. وفي فضل العشر الأوائل من شهر ذي الحجة ، قال الله تعالى في كتابه العزيز ، «وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ» ولذلك قال العلماء أنها خير أيام العام.

أدعية العشر الأوائل من ذي الحجة

  • “سُبْحانَ الَّذِي فِي السَّماء عَرْشُهُ، سُبْحانَ الَّذِي فِي الأَرْضِ حُكْمُهُ، سُبْحانَ الَّذِي فِي القُبُورِ قَضاؤُهُ،
    سُبْحانَ الَّذِي فِي البَحْرِ سَبِيلُهُ، سُبْحانَ الَّذِي فِي النَّارِ سُلْطانُهُ، سُبْحانَ الَّذِي فِي الجَنَّةِ رَحْمَتُهُ،
    سُبْحانَ الَّذِي فِي القِيامَةِ عَدْلُهُ، سُبْحانَ الَّذِي رَفَعَ السَّماء، سُبْحانَ الَّذِي بَسَطَ الأَرْضَ،
    سُبْحانَ الَّذِي لا مَلْجأ وَلا منجى مِنْهُ إِلَّا إِلَيْهِ”.
    “اللّهُمَّ يا أَجْوَدَ مَنْ أَعْطى، وَيا خَيْرَ مَنْ سُئِلْ وَيا أَرْحَمَ مَنْ اسْتُرْحِمْ،
    اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ فِي الأوَّلِينَ وَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ فِي الآخِرِينَ،
    وَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ فِي المَلأَ الأعْلى، وَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ فِي المُرْسَلِينَ،
    اللّهُمَّ أَعْطِ مُحَمَّداً الوَسِيلَةَ وَالفَضِيلَةَ وَالشَّرَفَ وَالرِّفْعَةَ وَالدَّرَجَةَ الكَبِيرَةَ،
    اللّهُمَّ إِنِّي آمَنْتُ بِمُحَمَّدٍ صَلّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وَلَمْ أَرَهُ فَلا تَحْرِمْنِي فِي القِيامَةِ رُؤْيَتَهُ وَارْزُقْنِي صُحْبَتَهُ
    وَتَوَفَّنِي عَلى مِلَّتِهِ وَاسْقِنِي مِنْ حَوْضِهِ مَشْرَباً رَوِيّاً سائِغاً هَنِيئاً لا أَظْمأُ بَعْدَهُ أَبَداً، إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ.
    اللّهُمَّ إِنِّي آمَنْتُ بِمُحَمَّدٍ صَلّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وَلَمْ أَرَهُ، فَعَرِّفْنِي فِي الجِنانِ وَجْهَهُ يا رب العالمين”.

أدعية مستحبة من السنة وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم:

  • ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأيام الأولى من شهر ذي الحجة أنه كان يكثر من قول
  • “الحمد لله، لا إله إلا الله، الله أكبر”، كما قيل أنه يكثر من لفظ “لا إله إلا الله”، وخاصة في يوم عرفة.
  • أشْهَد أَنْ لا إِلهَ إِلَّا الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ بِيَدِهِ الخَيْرُ وَهُوَ عَلى كُلِّ شيء قَدِيرٌ.
  • أَشْهَد أَنْ لا إِلهَ إِلَّا الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ أَحَداً صَمَداً لَمْ يَتَّخِذْ صاحِبَةً وَلا وَلَداً.
  • أَشْهَد أَنْ لا إِلهَ إِلَّا الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ أَحَداً صَمَداً لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ.
  • أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيتُ
  • وَهُوَ حَيُّ لا يَمُوتُ بِيَدِهِ الخَيْرُ وَهُوَ عَلى كُلِّ شيء قَدِيرٌ.
  • “حَسْبِيَ الله وَكَفىْ، سَمعَ الله لِمَنْ دَعا، لَيْسَ وَراءَ الله مُنْتَهى،
  • أَشْهَدُ للهِ بِما دَعا وَأَنَّهُ بَرِيءٌ مِمَّنْ تَبَرَأَ وَأَنَّ للهِ الآخِرَةَ وَالأولى”.