ريناد عماد فتاة التيك توك، تدوال رواد ومواقع السوشيال ميديا منذ ساعات أخبار كثيرة عن القبض على فتاة التيك توك المشهورة والمعروفة ريناد عماد، التى تقوم بنشر محتوى إباحي خادش للحياء عن طريق فيديوهات إباحية. وصور مغرية تقوم بتقديمها على موقع التواصل الاجتماعي” تيك توك” الذى تم ترويجه ومعرفته خلال الفترة الأخيرة

فتاة التيك توك ريناد عماد

فتاة من ضمن العديد من الفتيات التى تعمل على إثارة البلبلة وتقديم محتوى يعتمد على إظهار مفاتن جسمها. وحركات إباحية مختلفة، ولكنها لم تكتفى بذلك بل تقوم بنشر مقاطع فيديو تعتمد على الجنس، ونشر فيديوهات ممارسة الدعارة، واستقطاب العديد من الفتيات للعمل معها فى الدعارة وممارسة الرذيلة، مؤكد بعد القبض عليها أنها تقوم بممارسة الدعارة مع الشباب مقابل مبالغ مالية كبيرة.

القبض على فتاة التيك توك ريناد عماد

تمكنت المباحث العامة للآداب من ضبط المتهمة منة الله وشهرتها ريناد عماد، وألقت القبض عليها، وذلك بعد متابعتها، ومراقبتها، فى حى الدقي، فى كافيه ملك لشاب ابن فنان شعبي مشهور.

وبناءا عليه قررت نيابة الدقي حبس المتهمة ريناد عماد 4 أيام على ذمة التحقيقات، وذلك بعد توجيه إليها العديد من التهم أهمها نشر الفحشاء والرذيلة، ونشر فيديوهات إباحية خادشة للحياء، تعمل على نقل محتوى جنسي إلى الشباب، عن طريق حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي” تيك توك”

فتاة الفيديوهات الإباحية ريناد عماد

وبمواجهة ريناد عماد بالتهم المنسوبة إليها أكدت أنها هى من تقوم بتصوير تلك المقاطع الفيديو الإباحية والجنسية المنتشرة لها، كما أنها تمارس الدعارة من أجل المال والشهرة.

وطالبت ريناد عماد فتاة التيك توك الشهيرة بمحاسبة شركات التسويق التى تقوم باستدراج العديد من الفتيات بحجة التسويق لمنتجات الأحذية والملابس، ولكن تكون فى حقيقة الأمر من أجل الدعارة.

وانهارت ريناد عماد بعد القبض عليها ومواجهتها بالتهم المنسوبة إليها، وذلك بحجة أنها تخشي الفضيحة، وطالبت بمحاكمة كل من قام باستدراجها من أجل ممارسة الرذيلة والفحشاء.

كما أكدت ريناد عماد فتاة الفيديوهات الإباحية أن السبب الرئيسي وراء عمل الفيديوهات الإباحية وممارسة الجنس، والدعارة، هو الثراء وحلمها أن تصبح مشهورة وصاحبة أموال وعقارات.

فتاة تيك توك ريناد عماد

وفى إطار جهود تنسيق وزارة الداخلية مع النيابة العامة بملاحقة كل يقوم بنشر فيديوهات إباحية، ونشر الرذيلة و الفحشاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، أو كل من تسول له نفسه بالإضرار بالشباب والفتيات تحت مسمى ممارسة الدعارة ونشر الرذيلة.