هل تالا صفوان شاذه من هي تالا صفوان. تالا صفوان هي ناشطه اجتماعيه يوتيوبر سعودية الجنسية،وهي شخصية مشهورة من صناع المحتوى،حيث تسعى لتقديم فديوهات تتحدث فيها عن قصص واقعية حدثت بالفعل وآخرين من خيالها،الهدف منها التسلية واضاعة الوقت بأشياء تعود على المتابعين بالقائمه سواء التسلية والتثقيف،ولى يخلو أسلوب تالا من الطرافة التي جعل لها شهرة كبيرة على منصات التواصل الإجتماعي. تمتلك تالا أسلوب روائي متميز جعلها تتألق خلال سردها للقصص التي تشاركها مع الجمهور،بالإضافة إلى لهجة خطابه متميزة وقدرات عاليه علي الالقاء

السيره الذاتيه ل تالا صفوان

  • تالا صفوان مواليد عام 2002
  • لديها 20 عاماً
  • ولدت تالا بمدينة جدة
  • سعودية الجنسية
  • مسلمة،عزباء
  • طالبة جامعية
  • لديها لهجة سعودية حجازية.

هل تالا صفوان شاذه

ألقت الشرطة القبض على اليوتيوب تالا صفوان،مصرية الجنسية،وتعيش بمدينة الرياض،بعد نشر فيديوهات حامله لإيحاءات جنسية،وتظهر تالا في بث مباشر عبر اليوتيوب مع فتاه سعودية اخري،وهي تروج للمثليه بإيحاءات جنسيه
حيث عرضت تالا على هذه الفتاة أن تأتي لها في الليل،ولكن الفتاة رفضت،حيث صرحت بأسلوبها المروج للشذوذ.
سرعان ما انتشر هذا المقطع حاصداً الملايين من المشاهدات،حتي اتهم رواد مواقع التواصل الإجتماعي بشذوذ تالا صفوان الجنسية.

شاهد أيضا : موعد مباراة الأهلى ومصر المقاصة.

رد تالا صفوان علي هذا الاتهام

  • حيث ظهرت تالا صفوان في آخر فيديو لها تدافع عن نفسها قائلة (خلص البث علي خير،ولكن في واحده،الله لا يوفقها،ولا يحللها،قسماً بالله لو كان بينها و بين الجنة مسامحتي،ما بسامحها)
  • وقالت تالا مضيفه (قصة جزء من البث،وطلع بمظهر سئ،وطلعني انا بمنظر سيء مستحيل اطلع فيه،طلعتني أني شاذة جنسية،استغفر الله)
  • وأضافت(المشكله ان المقطع جاب 600 الف مشاهده،30 الف لايك،وكل الكومنتات مستغربين،كيف هذا الكلام يطلع من تالا)
  • وواصلت (المقطع واضح أنه مقصود، كيف تصدقون أي شيء، طب استنى تبرير الشخص، قسمًا بآيات الله إني كنت ناويه ارفع عليها قضية، لكن اكتشفت أنها من الأردن)
  • وذكر ان تالا صفوان تعرضت لحاله نفسية سيئه منذ سنوات،أجبرتها على ترك دراستها،مما جعلها تتوجه إلى سرد القصص عبر مواقع التواصل الإجتماعي،وفقاً لنصيحة الطبيب النفسي لها.

وها نحن قد وصلنا لنهاية المقال نتمنى أن تكون المعلومات التي قدمناها لكم كافة تساؤلاتكم و نشكركم على تواصل القراءة.