أدعية ليلة القدر مستجابة في رمضان 1442، ليلة القدر هي من أظم ليالي السنة، يتقرب الإنسان من الله عز وجل في هذه الليلة، وهو يطلب من الله أن يغفر له كل ذنوبه، كما أن الإنسان يريد من ربه أن يتقبله في تلك الليلة، وفضل الدعاء في تلك الليلة عظيمة، وفيها يتقرب العبد من الله عز وجل ويطلب منه ان يغفر له ذنوبه، ويتقبله من عباده الصالحين، فهي خير من ألف عام كما قال الله عز وجل في كتابه العزيز.

فضل دعاء ليلة القدر

أفضال تلك الليلة عظيمة، في تلك الليلة يغفر الله ذنوب عباده، ويتقبلهم برحمته، من فضل تلك الليلة ما يلي:

  • ليلة يغفر فيها الله عز وجل كل الذنوب ما تقدم وما تأخر.
  • يقبل توبة عبده، ويسمع صوت عبده.
  • ليلة خير من ألف ليلة في فضل الذكر والداء وقراءة القران.
  • كل الأعمال فيها يضاعف اجرها.
  • يتنزل الله للسماء في الثلث الأخير من الليل، ليجيب دعوة عباده.
  • ينادي ملائكته أنه أجاب دعوة من رضي عنه من عباده، ويكتب رزق عباده في تلك الليلة.

أفضل أدعية في ليلة القدر

تلك الليلة للإنسان ما يشاء من الدعية، ولكن هناك أدعية تكون محببة للتقرب من الله عز وجل وطلب المغفرة، ولكن للإنسان ان يطلب من الله أن يغفر له ذنوبه،وأن يتقرب لله عز وجل بالعمل الصالح وبالصدقات، فاجر كل الخير مضاعف في تلك الليلة العظيمة، وأن يطلب من الله أن يبلغه تلك الليلة في كل يوم وتري، لأن ميعادها غير معلوم، بل يقوم الإنسان بالدعاء في الليالي الترية طلبقا من الله عز وجل ان ينال فضل تلك الليلة العظيمة، وأن تكون ليلة القدر ويستجيب الله عز وجل دعائه، ويعفو عنه.

أدعية ليلة القدر

اللهمّ إنّا نستعينك ونستهديك، ونستغفرك ونتوب إليك، ونتوكّل عليك، ونثني عليك الخير كلّه، نشكرك ولا نكفرك، ونخلع ونترك من يفجرك، اللهمّ إيّاك نعبد ولك نصلّي ونسجد، وفيك نسعى ونحفد، نرجو رحمتك ونخشى عذابك، إن عذاب الجدّ بالكفّار ملحق.
– لا إله إلا الله، المتوحّد في الجلال، في كمال الجمال تعظيمًا وتكبيرًا، المُتفرّد بتصريف الأمور على التّفصيل والإجمالي تقديرًا وتدبيرًا، لك الحمد كالذي نقول وخيرًا ممّا نقول، ولك الحمد كالذي تقول، ولك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرّضا.